فيما تستعد منصات التواصل الاجتماعي لهجوم محتمل ينطوي على الكثير من المعلومات الخاطئة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، أعلن «تويتر» أنه سيبدأ إضافة علامات إلى التغريدات التي تحتوي على أشكال من المحتوى «المصنوع» أو الذي يُحرر بصورة مخادعة.
وأضافت الشركة، بحسب البوابة العربية للأخبار التقنية، أنها ستزيل أي محتوى مُتلاعَب به عن عمد بهدف التضليل، بما في ذلك المحتوى الذي قد يؤدي إلى تهديد السلامة الجسدية، أو الفتن المدنية الواسعة النطاق، أو قمع الناخبين، أو مخاطر الخصوصية.
وفي وقت سابق، قال موقع يوتيوب التابع لشركة ألفابت إنه سيزيل أي محتوى معالج تقنيا، أو مزيف، أو قد يشكل «خطرًا جسيمًا بحدوث ضرر فادح»، بينما أصدر تطبيق مشاركة الفيديو القصير «تيك توك» – المملوك لشركة (بايت دانس) ByteDance الصينية – حظرًا واسع النطاق على «المعلومات المضللة» الشهر الماضي.
وأكدت «فيسبوك» الشهر الماضي أنها ستُزيل محتوى (التزييف العميق) وبعض مقاطع الفيديو المتلاعب بها من مواقعها على الويب، لكنها ستترك المحتوى الساخر، إضافة إلى مقاطع الفيديو التي تُحرر «فقط لحذف أو تغيير ترتيب الكلمات».
وأثارت الشركة غضبًا شديدًا بين المشرعين عندما قالت إن السياسة الجديدة لن تُطبق على مقطع فيديو مُعدَّل بشدة ومنتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت، في محاولة لجعل رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي تبدو غير متماسكة عن طريق إبطاء كلامها.
وقالت «فيسبوك» إنها ستميز الفيديو بأنه خاطئ، لكنه لن يُحذف من المنصة، ذلك أن «مقاطع الفيديو التي ستُزال هي فقط المقاطع التي أُنشئت باستخدام الذكاء الاصطناعي وتصور الأشخاص وهم يقولون أشياء خيالية».
ووفقًا للسياسة الجديدة، سيضيف موقع «تويتر» علامة تحذير تحت اسم «مزيف» على أي صور أو مقاطع فيديو «تُغيَّر أو يُتلاعب بها بدرجة كبيرة ومخادعة»، ومع ذلك فهو لن يفرق بين التقنيات المستخدمة لمعالجة قطعة من محتوى الوسائط المتعددة.
وأضافت الشركة، بحسب البوابة العربية للأخبار التقنية، أنها ستزيل أي محتوى مُتلاعَب به عن عمد بهدف التضليل، بما في ذلك المحتوى الذي قد يؤدي إلى تهديد السلامة الجسدية، أو الفتن المدنية الواسعة النطاق، أو قمع الناخبين، أو مخاطر الخصوصية.
وفي وقت سابق، قال موقع يوتيوب التابع لشركة ألفابت إنه سيزيل أي محتوى معالج تقنيا، أو مزيف، أو قد يشكل «خطرًا جسيمًا بحدوث ضرر فادح»، بينما أصدر تطبيق مشاركة الفيديو القصير «تيك توك» – المملوك لشركة (بايت دانس) ByteDance الصينية – حظرًا واسع النطاق على «المعلومات المضللة» الشهر الماضي.
وأكدت «فيسبوك» الشهر الماضي أنها ستُزيل محتوى (التزييف العميق) وبعض مقاطع الفيديو المتلاعب بها من مواقعها على الويب، لكنها ستترك المحتوى الساخر، إضافة إلى مقاطع الفيديو التي تُحرر «فقط لحذف أو تغيير ترتيب الكلمات».
وأثارت الشركة غضبًا شديدًا بين المشرعين عندما قالت إن السياسة الجديدة لن تُطبق على مقطع فيديو مُعدَّل بشدة ومنتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت، في محاولة لجعل رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي تبدو غير متماسكة عن طريق إبطاء كلامها.
وقالت «فيسبوك» إنها ستميز الفيديو بأنه خاطئ، لكنه لن يُحذف من المنصة، ذلك أن «مقاطع الفيديو التي ستُزال هي فقط المقاطع التي أُنشئت باستخدام الذكاء الاصطناعي وتصور الأشخاص وهم يقولون أشياء خيالية».
ووفقًا للسياسة الجديدة، سيضيف موقع «تويتر» علامة تحذير تحت اسم «مزيف» على أي صور أو مقاطع فيديو «تُغيَّر أو يُتلاعب بها بدرجة كبيرة ومخادعة»، ومع ذلك فهو لن يفرق بين التقنيات المستخدمة لمعالجة قطعة من محتوى الوسائط المتعددة.